مصر
الذكرى الثانية لاستشهاد الرئيس محمد مرسي: أوصى بالحفاظ على الثورة والبنات

في ذكرى وفاته، تحضر المقارنة بين مرسي والسيسي:عدد الجرائم، حوادث الطرق، ديون الدولة، غلاء الأسعار، اتساع الفقر، الفساد، استقلال القضاء، قوة الصحافة والإعلام، قوة الأحزاب، قوة النقابات،قوة الشارع، هيبة مصر، الإرهاب وضحاياه، أعداد المعتقلين، أحكام الإعدام، تعتقد المقارنة لصالح من؟!
— جمال سلطان (@GamalSultan1) June 17, 2021
#محمد_مرسي
— ADEL ELHADAD (@AdelElhadad8) June 17, 2021
كل ما أوصانا به أن نحافظ على الثورة و أن نحافظ على البنات ، فلا حافظنا على ثورتنا و لا حفظنا أعراض بناتنا ....#الحرية_لمصر#الذكرى_الثانية_للرئيس_مرسي#أوقفوا_الإعدامات#المجد_للشهداء#الحرية_للمعتقلين#نحن_الوطن#معركة_الوعي pic.twitter.com/Kj6yvz5dpa
ستنقضي هذه الحياة، وتلك المرحلة، إلا أن التاريخ سيوثق كل ذلك، هناك رئيس انتخب ديمقراطيا وأعدم لأنه رفض التغيير بالقوة،وهناك رئيس انقلب وباع تيران وصنافير وهدد بالنهضة أمن بلاده.سيذكر التاريخ الاثنين،مرسي كان أستاذا جامعيا حاول خدمة بلاده، والسيسي جنرالا عسكريا فرط بأمنها. #مرسي pic.twitter.com/FL6fidw2Ku
— MOHAMMED AMEEN (@mohammedapa) June 17, 2021
ظنوا انه بقتلهم للرئيس الوحيد المنتخب ديمقراطيا لمصر انهم قتلوا ارادة الشعب.لكن صموده وتضحيته ورفضه للخضوع للانقلاب العسكري اضحى مصدر الهام للملايين.الرئيس الشهيد #مرسي ليس ذكرى انما هو رمز التحدي والمقاومة ضد الظلم والطغيان
— Maha Azzam (@MahaAzzam_ERC) June 17, 2021
رحل مظلوما من كان يريد الخير (كل الخير) لمصر وأهلها، وللأمة وشعوبها، وجاء بالتآمر والغدر والخيانة، مَن فرّط (عن سابق قصد وتصميم) في مقدرات مصر، وقهر أبناءها.. فاللهم تقبل الأول في الشهداء، والعن الثاني لعنا كبيرا، واجعله لمن خلفه عبرة وآية..
— أحمد عبد العزيز (@AAAzizMisr) June 17, 2021
الذكرى الثانية لاستشهاد الرئيس #مرسي pic.twitter.com/uUz053aZoU