مصر

ملاسنات بين علاء مبارك ومصطفى بكري بسبب ساويرس: واتهامات باللصوصية وقلة الأصل

نشبت ملاسنات بين علاء مبارك ومصطفى بكري بسبب رجل الأعمال القبطي ساويرس.

ملاسنات بين علاء مبارك ومصطفى بكري 

وهاجم علاء نجل الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، النائب مصطفى بكري عقب انتقاده ساويرس. واتهم بكري مبارك باللصوصية ، ورد الآخر عليه بأنه عديم الأصل.

وعلق علاء في تغريدة أخرى على مطالبة مصطفى بكري بالتحقيق مع ساويرس عقب اتهاماته المرسلة فى أحداث حريق كنيسة أبوسيفين.

 

وقال في تغريدته: “سبحان الله طيب حد غيرك يطلب من النائب العام التحقيق عن نشر أخبار كاذبة تبقى مقبولة ده انت قولت أكاذيب عن الوالد رحمة الله عليه جزء منها ذكرها الأستاذ فريد في المحكمة ومن كتابك !… قولتها لحضرتك قبل كده وما صدقتنيش إنك أستاذ ورئيس قسم و نموذج يُدرس في ال —لا مؤاخذة. تحياتي يادرش”.

 ورد مصطفى بكري في تغريدة على تويتر: “إلى علاء مبارك.. أختار معاركي بدقه، ولن أنسى لك أنك حضرت أنت وشقيقك جمال عزاء والدتي في عام 2014 بمسجد عمر مكرم، وأعذرك في دفاعك عن ساويرس وأعرف الأسباب جيدا، وأعذرك، ربنا يهديك..”.

ورد علاء مبارك

فرد بكري بعدة تغريدات تمسح فى إحداها بالخليج الذي استغل وضع مصر المالي واستولى على أراضيها وجزرها وشركاتها، وذلك على النحو التالي:

الي علاء مبارك

أختار معاركي بدقة ، ولن أنسي لك أنك حضرت أنت وشقيقك جمال عزاء والدتي في عام ٢٠١٤ بمسجد عمر مكرم  ، وأعذرك في دفاعك عن ساويرس وأعرف الأسباب جيدا ، وأعذرك ، ربنا يهديك

صفات قليل الأصل

– يسرق فلوس البلد ويهربها إلي الخارج

– يحتفظ بملايين الدولارات في الخارج وبلده في أزمه

– يتنكر لأهله وناسه، ويحلم بعودة عهد الفساد ، ويلعب من خلف ستار ضد نظام بلده

اتهامات باللصوصية

أطلب من السيد علاء مبارك إبن الأصول ، الطيب ، أن يقف إلي جانب بلاده ويعطي رساله للآخرين ويحول مبلغ الـ ٤٢٩ مليون دولار التي يملكها هو وشقيقه إلي البنك المركزي المصري ، بدلا من تركها في الخارج والبلد في حاجة إلى العملة الأجنبية ، مش معقول قلب أخوتنا في

بعض البلاد العربية أحن علي مصر من قلب واحد من أبنائها الذين استفادوا من خيراتها ، ما رأيك يا سيد علاء ، وبعدين صدقني محدش هيقولك أنت ازاي حوشا من مصروفك ٨ مليار جنيه في سنوات قليلة ، نحن بلد قانون ونعرف أن لكل مجتهد نصيب ، إن شاءالله تبشرنا بخبر حلو ، نص مليار دولار يساعد برده!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى